وأنا أقرأ الأخبار قرأت خبر كالتالي:
سلام ونعمة من ربنا يسوع المسيح / عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط ( لينك التحميل ) وذلك لانك غير مسجل معنا فى المنتدى ... يمكنك التسجيل معنا من خلال هذا الرابط
من فضلك اضغط هنا للتسجيل فى المنتدىهژںه¸–هœ°ه€: كنيسة منتدى صداقة القديسين سلام ونعمة من ربنا يسوع المسيح / عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط ( لينك التحميل ) وذلك لانك غير مسجل معنا فى المنتدى ... يمكنك التسجيل معنا من خلال هذا الرابط من فضلك اضغط هنا للتسجيل فى المنتدى
فاستوقفتني آية :"ويصنع ايات عظيمة، حتى انه يجعل نارا تنزل من السماء على الارض قدام الناس،"
فهذا الخبر قد يكون النبوءة التي تتكلم عنها الآية ،ويصنعها الوحش الآخر أمام الوحش الأول ،ويبدو أنّ الوحش الأول كان مجروحاً جرحا مميتا جدّا كان يُعاني منه وأمّا علاقة الأمر بالمعزي فهو تصادف كلامنا من بشارة يوحنا عن
الروح المعزي مع رؤيا يوحنا اللاهوتي في مسألة ظهور الوحش ،لهو أمر يدعو للتأمّل فما علاقة
المعزي بالوحش؟!
ثم تأتي آية سيأتي عليها دور النبؤات وهي "هنا الحكمة! من له فهم فليحسب عدد الوحش، فانه عدد انسان، وعدده: ستمئة وستة وستون."
وأخذت أتأمّل أين يا تُرى يكون موضع الجرح المميت؟ فكان الموضع الأمثل أن جرح السيف المميت بالقلب وأن يكون الوحش قد مر بعملية إعدام من قبل في حياة سابقة إلى أن وُلد من جديد في عصرنا هذا وأنّ أثر الجرح أو له أثر يمتد من القلب إلى الرأس عبر العنق ،ووردتني صورة يبدو أنّها علامة الوحش 666 على الوحش الأوّل:

المصدر: سلام ونعمة من ربنا يسوع المسيح / عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط ( لينك التحميل ) وذلك لانك غير مسجل معنا فى المنتدى ... يمكنك التسجيل معنا من خلال هذا الرابط
من فضلك اضغط هنا للتسجيل فى المنتدى